counter

الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالحديث المذكور في السؤال رواه أحمد في مسنده والترمذي في جامعه، وحسنه البيهقي في دلائل النبوة عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه. ولكع بن لكع هو: اللئيم ابن اللئيم، أو هو: رديء النسب والحسب، وقيل: من لا يعرف له أصل ولا يحمد له خلق.2 hours ago

hulul.el-jeel.com › ترندات

معنى لكع بن لكع الوارد بالحديث

الحديث المذكور في السؤال رواه أحمد والترمذي وحسنه البيهقي عن حذيفة بن اليمان. ويشير المعنى إلى أن الذين يتولون أمور المسلمين في آخر الزمان ويتصرفون في …

شرح حديث : (لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكُونَ أَسْعَدَ النَّاسِ بِالدُّنْيَا لُكَعُ ابْنُ لُكَعٍ).

” اللُّكَع عِنْدَ الْعَرَبِ: العَبد، ثُمَّ اسْتُعمِل فِي الحُمق والذَّم. يُقَالُ للرجُل: لُكَعُ، وَلِلْمَرْأَةِ لَكَاعِ. وَأَكْثَرُ مَا يَقَعُ فِي النِّدَاءِ، وَهُوَ اللَّئيم. وَقِيلَ: الوَسخ، وَقَدْ يُطْلق عَلَى الصَّغِيرِ، فإنْ …

لا تقوم الساعة حتى يكون أسعد الناس بالدنيا لكع ابن لكع

2209- عن حذيفة بن اليمان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقوم الساعة حتى يكون أسعد الناس بالدنيا لكع ابن لكع»: هذا حديث حسن إنما نعرفه من حديث …

من هو لكع بن لكع وما معنى لكع ابن لكع

إنّ لكع بن لكع هو اللئيم الخسيس، في ذات نفسه، وفي حسبه ونسبه، وتعني كلمة اللكع عند العرب قديمًا العبد، ثمّ استخدموها في كصفة للزم، حيثُ يقال على …

من هو لكع بن لكع الذى حذرنا منه النبى ﷺ ؟ وماذا يفعل فى اخر الزمان …

لا تقومُ الساعةُ حتى يكونَ أسْعَدُ الناسِ بالدُنيا ، لَكِعٌ ابن لَكِعٍ من هذا الذي …

ثريد من هو لكع بن لكع ، وماهي قصته ؟ وهل هو موجود في زماننا هذا ؟ ⬇ ((قَالَ …

رواه الترمذي واحمد )) #ريتويت لنشر الفائدة https://t.co/W1YYLJLJDJ. وقوله : ( لُكَعُ ابْنُ لُكَعٍ ) هو اللئيم الخسيس، في ذات نفسه ، وفي حسبه ونسبه …

من هو لكع بن لكع…

من هو لكع بن لكع المذكور في الحديث الشريف: “لا تقوم الساعة حتى يكون أسعد الناس بالدنيا لكع بن لكع”؟ ولكم جزيل الشكر. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول…

من هو لكع بن لكع ، وماهي قصته ؟ وهل هو موجود في زماننا هذا

ومعنى لكع بن لكع هو اللئيم الخسيس، في نفسه وفي حسبه ونسبه. وهو عند العرب العبد. ومما ذكره الطحاوي ما يلي: ” لَا اخْتِلَافَ فِي تَأْوِيلِهِ عِنْدَ الْعَرَبِ أَنَّهُ الْعَبْدُ أَوِ اللَّئِيمُ”.