counter

    وما يعلم جنود ربك إلا هو أي وما يدري عدد ملائكة ربك الذين خلقهم لتعذيب أهل النار إلا هو أي إلا الله – جل ثناؤه – وهذا جوابلأبي جهل حين قال : أما لمحمد من الجنود إلا تسعة عشر !

    quran.ksu.edu.sa › tafseer › qortobi › sura74-aya31

    القرآن الكريم 1

    وقوله : ( وما يعلم جنود ربك إلا هو ) أي : ما يعلم عددهم وكثرتهم إلا هو تعالى ، لئلا يتوهم متوهم أنهم تسعة عشر فقط ، كما قد قاله طائفة من أهل الضلالة …

    في رحاب قول الله تعالى: (وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ)

    يقولُ اللهُ سبحانه وتعالى: ﴿وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ﴾ [المدثر: 31]. إنّ جنودَ اللهِ عزَّ وجل لا يعلمُها إلا هو سبحانه، وممّا نسمعُ من حينٍ لآخرَ أنَّ أسراباً من الجرادِ …

    التفسير الكبير

    وما يعلم جنود ربك إلا هو وما هي إلا ذكرى للبشر كلا والقمر والليل إذ أدبر قوله تعالى وما يعلم جنود ربك إلا هو فيه وجوه أحدها وهو الأولى أن القوم استقبلوا ذلك …

    تفسير الآية 31 من سورةالمدثر .

    قال عطاء : ( وما يعلم جنود ربك إلا هو ) يعني من الملائكة الذين خلقهم لتعذيب أهل النار ، لا يعلم عدتهم إلا الله ، والمعنى إن تسعة عشر هم خزنة النار ، ولهم من …

    {وما يعلم جنود ربك إلا هو}

    وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ﴾ [المدثر: 31] قال الله تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ …

    وَمَا جَعَلْنَآ أَصْحَٰبَ ٱلنَّارِ إِلَّا مَلَٰٓئِكَةً ۙ وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ …

    قال عطاء : ( وما يعلم جنود ربك إلا هو ) يعني من الملائكة الذين خلقهم لتعذيب أهل النار ، لا يعلم عدتهم إلا الله ، والمعنى إن تسعة عشر هم خزنة النار ، ولهم من …

    قال الله تعالى: {…وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ… *} k

    وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ… *} يعني من الملائكة الذين خلقهم لتعذيب أهل النار، لا يعلم عِدَّتَهم إلا الله، والمعنى: إن تسعة عشر هم خزنة النار، ولهم من الأعوان والجنود …

    وما يعلم جنود ربك إلا هو

    {{وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ۚ }} وإسقاط الآية على أيام الله التي أيد فيها المؤمنين ونصرهم على عدوهم ، في رمضان.. بقى لنا أن نقول إن الله تعالى …