counter

    (خطبة) انقضى رمضان، وبقي الرحمن،أيها المسلمون، انتهى شهر رمضان كأي شيء ينتهي، رحل عنا كأي شيء يرحل، هو شهر عزيز، وكم من عزيز ودَّعْناه، وفي قبره وضعناه، وتحت الثَّرَى واريناه، هل غابت الشمس؟! هل تخلَّف القمر؟!28 Apr 2023

    www.alukah.net › sharia › ماذا-بعد-رمضان؟-خطبة

    خطبة: ماذا بعد رمضان

    خطبة مَاذَا بَعْدُ رَمَضَانُ الخطبة الأُولَى عباد الله: هَا نَحْنُ وَدَّعْنَا شهر رَمَضَانَ المُبَارَك؛ وَنَهَارَهُ الْطَيِّب، وَلَيَالِيَهُ الْعَطِرَةَ. هَاقَد وَدَّعْنَا شَهْرَ الْقُرْآَنِ وَالتَّقْوَى، …

    ماذا بعد رمضان؟

    واعْلَمُوا -عِبَادَ اللهِ- أنَّ الْمُؤمِنَ الصّادِقَ حالُهُ بعْدَ رمضانَ كَحَالِه أثْنَاءَ رَمَضان، يَجْتهدُ في الاسْتِمْرَارِ فِي الطَّاعَةِ، وَالْمُدَاوَمَةِ عَلَى الْخَيْرَاتِ، وَتِلاوَةِ الْقُرْآنِ، لأنَهُ لَمْ يَكُنْ يَعْبُدُ …

    خطبة { مَاذا بعدَ رمضان }

    اللهم ثبتنا بالقول الثابث في الحياة الدنيا وفي الآخرة, ربنا لا تزغْ قلوبنا بعدَ إذْ هديتنا وهبْ لنا مِنْ لدنكَ رحمةً إنكَ أنتَ الوهابُ, اللهم يا مقلبَ القلوب ثبتْ قلوبنا على …

    عشر وقفات بعد رمضان

    أيها المسلمون: بعض الناس يتصور أن ما حصل في رمضان كافٍ للتكفير عن سيئات الأحد عشر شهراً القادمة، ولذلك فهو يحمل على ما مضى ويعول على ما مضى، وكأن هذا باعتباره …

    ماذا بعد رمضان

    من كانت حاله بعد رمضان أحسن من حاله منها قبله، مقبلاً على الخير، حريصاً على الطاعة، مواظباً على الجمع والجماعات، مفارقاً للمعاصي والسيئات، فهذه أمارة قبول عمله …

    خطبة عن (وماذا بعد رمضان؟)

    وقفات لا بد أن نقفها معًا بعد أن ودعنا رمضان: الوقفة الأولى: رمضان ضيف: رمضان حل علينا ضيفًا عزيزًا، ولكل ضيف يوم لا بد أن يغادر فيه، وأنا وأنت يا …

    التفريغ النصي

    ومن الثوابت الإيمانية التي لا غنى للمسلم عنها بعد رمضان: أن يكون دائم الذكر للرحيم الرحمن، قال الله تبارك وتعالى: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ [البقرة:152]، وقال المصطفى صلى …

    خطبة وماذا بعد رمضان

    أما بعد : فأوصيكم ونفسي بتقوى الله ، فإن الاقتصار عليها سلامة ، والترك لها ندامة ، فاعرفوا لله إجلاله وعظمته ، ووقروا كبرياءه وقدرته ، واسلكوا كل سبيل يؤدي إلى …

    446ـ خطبة الجمعة: ماذا بعد رمضان؟

    446ـ خطبة الجمعة: ماذا بعد رمضان؟ مقدمة الخطبة: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:.