counter

القرآن الكريم 2

… النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) … كان معناه: أحسب الناس أن يتركوا وهم لا يفتنون من أجل أن يقولوا آمنا، فكان …

القرآن الكريم 2

وقوله : ( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ) استفهام إنكار ، ومعناه : أن الله سبحانه وتعالى لا بد أن يبتلي عباده المؤمنين بحسب ما عندهم من …

[1] من قوله تعالى: {الم ۝ أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا} الآية:1 إلى …

وقوله: أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا … ومعناه: أن الله لابد أن يبتلي عباده المؤمنين بحسب ما عندهم من الإيمان، كما …

أَحَسِبَ ٱلنَّاسُ أَن يُتْرَكُوٓاْ أَن يَقُولُوٓاْ ءَامَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (العنكبوت m

وقوله : ( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ) استفهام إنكار ، ومعناه : أن الله سبحانه وتعالى لا بد أن يبتلي عباده المؤمنين بحسب ما عندهم من …

تفسير القرطبي .

الم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين …

تفسير أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون [ العنكبوت: 2]

تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 2 … «أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا» أي: بقولهم «آمنا وهم لا يفتنون» يختبرون بما يتبين به حقيقة إيمانهم، نزل في جماعة آمنوا …تفسير الجلالين: التفسير الميسرتفسير الطبري: تفسير القرطبيتفسير البغوي: التفسير الوسيط

أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون . [ العنكبوت: 2]

التفسير: أظَنَّ الناس إذ قالوا: آمنا، أن الله يتركهم بلا ابتلاء ولا اختبار؟ أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون – تفسير السعدي. يخبر تعالى عن[ [ 

أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون S

ويقال: نزلت في جميع المسلمين. أحسب الناس ان يتركوا ان يقولوا امنا وهم لا يفتنون penandpain. ومعناه: أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا ثم …

أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون S

إن لم يكن هذا بلسان المقال فلسان الحال يقول ذلك. ويقال: نزلت في جميع المسلمين. أحسب الناس ان يتركوا ان يقولوا امنا وهم لا يفتنون penandpain. ومعناه: أَحَسِبَ …

أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ

{ أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا } أي: بقولهم { آمنا وهم لا يفتنون } يختبرون بما يتبين به حقيقة إيمانهم، نزل في جماعة آمنوا فآذاهم المشركون. تفسير الطبري.